الصفحة الرئيسية
عن الكلية
عمادة الكلية
كلمة عميد الكلية
نبذة عن العمادة
العمداء السابقون
وكالات الكلية
وكالة الكلية
كلمة وكيل الكلية
نبذة عن وكالة الكلية
وكالة الكلية للدراسات العليا
كلمة وكيل الكلية للدراسات العليا
نبذة عن وكالة الكلية للدراسات العليا
الأنشطة العلمية
وحدة ريادة الأعمال
وحدة الجودة والتطوير
شعبة الإعتماد الأكاديمي
شعبة الجودة
شعبة القياس والتقويم
شعبة التدريب وتطوير الموارد البشرية
وكالة الكلية (شطر الطالبات)
إدارة الكلية
كلمة مدير الإدارة
كلمة مديرة الإدارة
إدارة الكلية شطر الطلاب
إدارة الكلية شطر الطالبات
الخطة الاستراتيجية
الشؤون التعليمية
مواقع التدريب التفاعلي
البحث العلمي
الأبحاث
مجلة كلية العلوم
تواصل معنا
الملفات
عربي
English
عن الجامعة
القبول
الأكاديمية
البحث والإبتكار
الحياة الجامعية
الخدمات الإلكترونية
صفحة البحث
كلية العلوم
تفاصيل الوثيقة
نوع الوثيقة
:
رسالة جامعية
عنوان الوثيقة
:
دراسات تشخيصية وعلاجية على الطفيل الأولي السوطي ترايكوموناس فاجينالس
DIAGNOSTIC AND TREATMENT STUDIES ON THE FLAGELLATE PROTOZOAN, TRICHOMONAS VAGINALIS
الموضوع
:
علوم الأحياء
لغة الوثيقة
:
العربية
المستخلص
:
يسبب طفيل ترايكوموناس فاجيناليس سنوياً 180 مليون إصابة جديدة تقريباً، مما يجعله من أكثر الأمراض الجنسية غير الفيروسية انتشارا في العالم. يمكن أَن تسبب الإصابات في النساء التهاب المهبل، التهاب الحالب، والتهاب عنق الرحم، ومن مضاعفاته انخفاض وزن الأجنة عند الولادة، و حدوث إجهاض مستمر أَو استئصال للرحم. يعتبر هذا الطفيل عامل مساعد في إنتشار فيروس مرض نقص المناعة، ويعتبر عاملاً مهيأ لحدوث السرطانِ العنقي. يحدث مرض الترايكومونيسيس في الرجالِ عادة بدون ظهور أعراض، ويؤدي إلى إلتهاب الحالب وحدوث العقم. تمثل نسبة الأشخاص المصابين بدون ظهور أعراض 50 % مما يدل على أن أعراض وعلامات مرض الترايكومونيسيس ليست حساسة أَو متخصصة بدرجة كافية لتشخيصه. يعتبر التشخيص الدقيق لمرض الترايكومونيسيس تقليديا ً حيث يعتمد على التعرف على الطفيل باستخدام طريقة التحضيرات الرطبة من الإفراز المهبلي. لقد استعملت طريقة الزرع كمعيار حقيقي في الكشف الروتينيِ لمرض الترايكومونيسيس. لقد تم في الدراسة الحالية عمل مقارنة بين طريقة التحضيرات الرطبة وطريقة الزرع باستخدام بيئة "أن باوتش تي في". أعتمدت معالجة مرض الترايكومونيسيس على استخدام عقار الميترونيدازول المأخوذ عن طريق الفم. بالرغم من أنه العقار الوحيد المستعمل حتى الآن، إلا أنه قد لوحظ استحثاثه لحدوث مرض السرطان في الجرذانِ. أدى الاستعمال واسع الانتشار لهذا العقار مؤخرا إلى ظهور سلالات مقاومة له من الطفيل. لهذا وجد أنه من الأجدر دراسة كفاءة مركبات جديدة في المعالجة. لقد استعملت النباتات تقليدياً لمعالجة أمراضِ مختلفة، لهذا السبب تتضمن هذه الدراسة فحص النشاط المضاد للطفيل من نباتات النيم، الرمان والمر. أعطت بيئة أن باوتش تي في نسبة مئوية في الحساسية تقدر بـ 86.7 % ونسبة تخصصية 100% وهي في ذلك أعلى من طريقة التحضيرات الرطبة حيث كانت الحساسية 38.5 والتخصصية 98.7. أعطت النباتات المختبرة الثلاثة كمضادة لنشاط الطفيل الاولي نتائج مشجعة وكان المستخلص المائي للصمغ الراتنجي لنبات المر أكثر تثبيطاً لنمو الترايكوموناس. كان التركيز نصف المثبط 50% والتركيز المثبط بنسبة 90 هي 385.5 - 1145.5 ميكروجرام لكل مليلتر بعد مرور 24 ساعة، و 296.5 – 807 ميكروجرام لكل مليلتر بعد مرور 48 ساعة، في حين بعد 72 ساعة كانت 258 - 632 ميكروجرام لكل مليلتر. أظهرت نتائج المستخلص المائي لنبات المر مقارنة بالميترونيدازول فعالية عالية.
المشرف
:
د .ناجية بنت عبد الخالق أحمد الزنبقي
نوع الرسالة
:
رسالة ماجستير
سنة النشر
:
1428 هـ
2007 م
تاريخ الاضافة على الموقع
:
Tuesday, June 10, 2008
الباحثون
اسم الباحث (عربي)
اسم الباحث (انجليزي)
نوع الباحث
المرتبة العلمية
البريد الالكتروني
ابتسام فارس الجهني
Aljhane, Ibtisam Fars
باحث
ماجستير
الملفات
اسم الملف
النوع
الوصف
24082.pdf
pdf
المستخلص
24084.pdf
pdf
Abstract
الرجوع إلى صفحة الأبحاث